-->
القرآن الكريم القرآن الكريم
أهداف سور القرآن الكريم

آخر الأخبار

أهداف سور القرآن الكريم
أهداف سور القرآن الكريم
جاري التحميل ...
أهداف سور القرآن الكريم

ضبط مواضع (هدى وبشرى - هدى ورحمة - هدى وموعظة)



ضبط مواضع (هدى وبشرى - هدى ورحمة - هدى وموعظة)
من أكثر المواضع التي جاءت في القرآن هي ( هُدًى وَرَحْمَةً) أما ( هُدًى وَبُشْرَى ، هُدًى وَمَوْعِظَةٌ ) فنظبطها سويا  

بالرجاء عدم نشر الموضوع إلا بذكر المصدر (موقع زاد) وعدم استخدام ما في الموقع من مصادر لعمل خرائط اخرى إلا بذكر المصدر وشكرا
هُدًى وَبُشْرَى
  1. قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ( البقرة 97 )
  2. هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (النمل 2) 
  3. قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (102)
  4. وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (النحل 89 )
الضبط : 
  • جاءت ( هُدًى وَبُشْرَى) 3 مرات في القرآن الكريم  في البقرة والنمل والنحل 102 ، وختمت بـ ( لِلْمُؤْمِنِينَ )  في البقرة والنمل
  •  أما في النحل  فجاء في الآية 89 (لِكُلِّ شَيْءٍ ) فتذكر أن جاء فيها الجمع بين ( وَهُدًى وَرَحْمَةً، وَبُشْرَى ) لذلك جاء ( وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى) ، ولاحظ أن جميع مواضع النحل ختمت بـ (  لِلْمُسْلِمِينَ ) عدا آية 64
  • إذا ذكرجبريل عليه السىم (روح القدس ) فقل ( هُدًى وَبُشْرَى) عدا آية النمل جاءت البشرى  ( هُدًى وَبُشْرَى) للأسباب الآتية
أ‌. وصف للقرآن الكريم.
ب‌. لو علمت أن ترتيب القرآن توقيفي وأنه غالبا ما ترتبط نهايات السورببدايات السور بعدها فناسب هنا البشرى بالنصر للمؤمنين التي وردت في نهاية الشعراء.
 


هُدًى وَمَوْعِظَةٌ
  1. هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ (آل عمران:138  )
  2. وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) 
    الضبط :
  • (آل عمران 138) ناسبها (هدى وموعظة) حيث أنها نزلت بعد أحد فيعتبروا بدرس عدم الميل عن أوامر النبي صلى الله عليه وسلم ولو قيد أنملة. 
  • جاء في دليل الحفاظ : في آل عمران جاءت ( وَمَوْعِظَةٌ ) مرفوعة  فتذكر أن جاء قبلها ( بَيَانٌ ) وهي مرفوعة أيضا ، أما آية المائدة جاءت (وَمَوْعِظَةً ) منصوبة فتذكر أن جاء قبلها كلمة ( وَمُصَدِّقًا ) وهي منصوبة أيضا
  • جاءت ( وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ) بدون (هدى) مرتان 
  1. فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة : 66]
  2.  وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ [النور : 34]
لاحظ أنه عندما تأتي ( وَمَوْعِظَةً ) يكون ختام الآية (لِّلْمُتَّقِينَ ) عدا ما جاء في آية هود :وكلا نقص عليك من انباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين
هُدًى وَرَحْمَةً

وَهُدًى وَرَحْمَةً 12 موضع وهي الغالبة في القرآن

  1. ثُمَّ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (الأنعام 154) 
  2.  أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آَيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ (الأنعام 157) 
  3.  وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (الأعراف 52) 
  4.  (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ (الأعراف 154) 
  5.  وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآَيَةٍ قَالُوا لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (الأعراف 203) 
  6.  يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (يونس 57) 
  7.  لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (يوسف 111) 
  8.  وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (النحل 64) 
  9.  وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (النمل 77) 
  10.  وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (القصص 43) 
  11.  هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (لقمان 3) 
  12.  هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (الجاثية 20) 
الضبط :
تأتي ( هُدًى وَرَحْمَةً ) غالبا ختامها ( لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) إلا في سورة يونس ، والنمل (لِلْمُؤْمِنِينَ) ، ( لِلْمُحْسِنِينَ ) في لقمان ( لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) في الجاثية ، (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) في القصص


جاءت في سورة البقرة (هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ) وفي سورة النمل ( هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ) فما الفرق ؟ المصدر (موقع روائع البيان القرآني)
الفرق بين قوله تعالى (هدى للمتقين) (هدى ورحمة للمحسنين

* ما الفرق بين قوله تعالى (هدى للمتقين) (هدى ورحمة للمحسنين) ؟
قال تعالى في سورة البقرة (ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2)) وقال في سورة لقمان (هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (3)) .
زاد تعالى في سورة لقمان الرحمة واختلف بيت المتقين والمحسنين. 

الفرق بين المتقي والمحسن ؟؟
المتّقي :هو الذي يحفظ نفسه فمتقي النار هو الذي يحمي نفسه منها ، أما المحسن فيُحسن إلى نفسه وإلى الآخرين كما جاء في قوله تعالى (وأحسن كما أحسن الله إليك) و(بالوالدين إحسانا) فالإحسان فيه جانب شخصي وجانب للآخرين.
 إذن هناك فرق بين المتقي والمحسن ثم إن الإحسان إلى الآخرين من الرحمة فزاد تعالى في سورة لقمان الرحمة للمحسنين فكما أن المحسن أحسن للآخرين ورحمهم زاد الله تعالى له الرحمة فقال (هدى ورحمة للمحسنين).
 فالمحسن إذن زاد على المتقي فزاد الله تعالى له الرحمة والإحسان من الرحمة فزاد الله تعالى له الرحمة في الدنيا (هدى ورحمة للمحسنين) وفي الآخرة أيضاً (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة)، فكما زاد المحسنون في الدنيا زاد الله تعالى لهم الرحمة في الدنيا والآخرة .
 الجزاء من جنس العمل ولهذا اقتضى في آية سورة لقمان أن يقول تعالى (هدى ورحمة للمحسنين) ولو قال تعالى هدى للمحسنين لبخس حق المحسنين وكما نعلم إن المحسن يفضل المتّقي والإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
 


 الإيمان أعمّ من الإحسان ولا يمكن للإنسان أن يكون متقياً حتى يكون مؤمناً وورود كلمة المتقين، المؤمنين، المحسنين والمسلمين يعود إلى سياق الآيات في كل سورة.
في البقرة قال (هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) ثم قال (وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ (24)) اتقوا النار مقابل المتقين فإذن هناك مناسبة بين هدى للمتقين وكلمة التقوى ترددت كثيراً في البقرة. فإذن (لاَ رَيْبَ فِيهِ) متناسب مع قوله (وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ) والمتقين واتقوا الله.


.
ولو لاحظنا أن هذه الأوصاف هدى ورحمة للمحسنين هي مناسبة لما ورد في عموم السورة وما شاع في جو السورة، قال هدى ورحمة وإحسان، لو لاحظنا مظاهر الهدى المذكورة في سورة لقمان قال (أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ (5)) (وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ (15)) الذي يسلك السبيل يبتغي الهداية، هذا هدى، (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ (20)) لم يكتف بالهدى والكتاب وإنما كتاب منير والإنسان يستعمل الإنارة للهداية وليس كتاباً فقط. (بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى) العلم هدى والكتاب ليس فقط كتاب وإنما كتاب منير وموصوف بالإنارة والإنارة لغرض الهداية لأن الإنسان إذا مشى في الظلام لا يهتدي. من مظاهر الهدى في لقمان النكير على الضالين والمضلين (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ (6)) الإضلال نقيض الهداية، (بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (11)) الهداية في سورة لقمان يشيع بها الجو، (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21)) إذن جو الهداية شائع في لقمان. ثم الرحمة لما ذكر قوله تعالى (أن تميد بكم) هذا من الرحمة، ولما ذكر تسخير ما في السموات والأرض وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ (20)) هل هناك أعظم من هذه الرحمة؟ من مظاهر الإحسان إيتاء الزكاة أليست الزكاة إحساناً للآخرين (وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ (22))، الإحسان في الوصية بالوالدين والإحسان إليهما، إذن جو السورة كلها شائع فيه الهدى والرحمة والإحسان وهذه ليست في البقرة وإنما سورة البقرة ذكرت أموراً أخرى (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3)) (والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)) وصف كثير ثم انتهى (أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5)) أما في لقمان فاختصر (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ). في لقمان كرر كلمة (هم) في البقرة لم يكررها (وبالآخرة هم يوقنون).
*(هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ (3) لقمان) ما دلالة نصب كلمة رحمة؟
فيها وجهان هي إما مفعول لأجله أو حال. 


بالرجاء عدم نشر الموضوع إلا بذكر المصدر (موقع زاد) وعدم استخدام ما في الموقع من مصادر لعمل خرائط اخرى إلا بذكر المصدر وشكرا

عن الكاتب

Qurankariim

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

القرآن الكريم